تاريخنا مع " الاقلوية "
مجموعة
" أقلوية " حاقدة على المجتمع
السوري ، كارهة لكل مكوناته ، تابعة لأحدى الطوائف ، استولت على الحكم في سورية في
غفلة من التاريخ ، وفي ظروف دولية خاصة ، وحتى تحمى نفسها ويستمر حكمها ، كونها تعيش
في حالة رهاب اجتماعي مزمن أو ما يسمى " الفوبيا
" من أكثرية المجتمع ، لم تجد بد للتغلب على " مرضها النفسي " هذا من ربط حالها وجودياً
ومصيرياً بالخارج " الفارسي " على
حساب الداخل ومكوناته الاجتماعية الاخرى ..!
للتوضيح
:
"
الاقلوي " هو الشاذ التابع لأقلية ، نحن مع " الاقليات
" كمكونات مجتمعية ، انما ضد " الاقلوية
" المرضية فيها ، التي تعادي الاكثرية والاقليات على حد سواء ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق