رد على ( سلمى المصري ) الفلتانة
حينما قالت كل من خرج بالتظاهرات في سوريا متآمر
أولا : أتحدى هذه الوضيعة والغبية أن تعرف معنى كلمة مؤامرة ..!
ثانيا : أجزم بأنها لا تعرف معنى الشرف ولا الكرامة ، لأن مثل تلك القيم بالكاد مرت على مسامعها وهي بالتأكيد مفقودة تماما عند العاهرات كيفما وحيثما وجدن أمثال سلمى المصري ، ولو كانت هذه الوضيعة والغبية فيها ذرة من الشرف وشيء من الكرامة ، والمسئولية الأخلاقية والإنسانية ، ولا أريد أن أقول وطنية لأنها لا تعرف أيضا معنى الوطنية إلا في إطار الولاء لمسخ سوريا المعتوه بشار الأسد ، لكانت اتخذت خطوة جريئة ومن يلتقي معها من شبيحة ونبيحة الفن السافل ، وذهبت هي وبعض منهم في لجنة شعبية ، فنية ، إنسانية ... منذ الأيام الأولى للاحتجاجات ، وتوجهوا إلى درعا مباشرة ، وفهموا ماهيتها والأسباب التي كانت ورائها..
بالتالي فَهِمت هي ولجنتها المفترضة حقيقة الأمر ، وأدركت أن رئيسها المختل " بشار الأسد " لم يحسن التصرف في حينه ، لا بل أساء التصرف بعند واستعلاء ، واحتقر الوطن والمواطن ، فتفاقمت المشكلة البسيطة والتي كن حلها أبسط ، الأمر الذي أدى إلى ما نحن فيه اليوم من التظاهرات الكبيرة لـ " المتآمرين " عليه وعلى الفلتانة من كل القيم سلمى المصري ..
فتبا لها ولكل من هو على شاكلتها ، وقبحها الله وقبح وجه أو من أدخل واستخدم مفردة المؤامرة في الخطاب السياسي العربي ، فأي مؤامرة تفهمها " الفلتانة سلمى المصري " ، ومن أي قاموس من قواميس الدعارة استخرجتها ، لا ندري ..
أخيرا أسأل هل وجدت معنى للمؤامرة في هذه القواميس ما هو أوضح من " مؤامرة " إدخال السلطة الحاكمة وقيادة البلد نفسها في حرب مع الشعب الذي تحكمه بلا مبرر ..؟
واسأل بشكل مباشر هذه الوضيعة والغبية " سلمى المصري " هل هناك مؤامرة وردت في كتب البشر ، خلفت كل هذا القتل والتشريد على شعب من شعوب الأرض اكبر من مؤامرة المختل ابن المجرم الذي يحكم سوريا اليوم ..!؟
رد على ( سلمى المصري ) الفلتانة
حينما قالت كل من خرج بالتظاهرات في سوريا متآمر
أولا : أتحدى هذه الوضيعة والغبية أن تعرف معنى كلمة مؤامرة ..!
ثانيا : أجزم بأنها لا تعرف معنى الشرف ولا الكرامة ، لأن مثل تلك القيم بالكاد مرت على مسامعها وهي بالتأكيد مفقودة تماما عند العاهرات كيفما وحيثما وجدن أمثال سلمى المصري ، ولو كانت هذه الوضيعة والغبية فيها ذرة من الشرف وشيء من الكرامة ، والمسئولية الأخلاقية والإنسانية ، ولا أريد أن أقول وطنية لأنها لا تعرف أيضا معنى الوطنية إلا في إطار الولاء لمسخ سوريا المعتوه بشار الأسد ، لكانت اتخذت خطوة جريئة ومن يلتقي معها من شبيحة ونبيحة الفن السافل ، وذهبت هي وبعض منهم في لجنة شعبية ، فنية ، إنسانية ... منذ الأيام الأولى للاحتجاجات ، وتوجهوا إلى درعا مباشرة ، وفهموا ماهيتها والأسباب التي كانت ورائها..
بالتالي فَهِمت هي ولجنتها المفترضة حقيقة الأمر ، وأدركت أن رئيسها المختل " بشار الأسد " لم يحسن التصرف في حينه ، لا بل أساء التصرف بعند واستعلاء ، واحتقر الوطن والمواطن ، فتفاقمت المشكلة البسيطة والتي كن حلها أبسط ، الأمر الذي أدى إلى ما نحن فيه اليوم من التظاهرات الكبيرة لـ " المتآمرين " عليه وعلى الفلتانة من كل القيم سلمى المصري ..
فتبا لها ولكل من هو على شاكلتها ، وقبحها الله وقبح وجه أو من أدخل واستخدم مفردة المؤامرة في الخطاب السياسي العربي ، فأي مؤامرة تفهمها " الفلتانة سلمى المصري " ، ومن أي قاموس من قواميس الدعارة استخرجتها ، لا ندري ..
أخيرا أسأل هل وجدت معنى للمؤامرة في هذه القواميس ما هو أوضح من " مؤامرة " إدخال السلطة الحاكمة وقيادة البلد نفسها في حرب مع الشعب الذي تحكمه بلا مبرر ..؟
واسأل بشكل مباشر هذه الوضيعة والغبية " سلمى المصري " هل هناك مؤامرة وردت في كتب البشر ، خلفت كل هذا القتل والتشريد على شعب من شعوب الأرض اكبر من مؤامرة المختل ابن المجرم الذي يحكم سوريا اليوم ..!؟
يا استاذ محمد هذا امر طبيعي انه يصدر مثل هذا الكلام من ممثله في الكتب والقواميس السياسيه مثل هؤلاء يسمون ب( ارجوزات الحكم) يستخدمهم اي نظام لشغل الناس عن مطالبهم وحريتهم وهؤلاء الممثلين مشتركين في جزء كبير من عملية الفساد التي نظمها نظام ال الاسد ومثل هذه الفنانه لهم لقب عند الشعب السوري يسمون ب ( كلاب النظام) انشاء غدا لماتنجح الثوره السوريه كلامهم هيتغير 180 درجه وهيقولوا احنا مع الثوره للاسف ليس لهم مبدا
ردحذف