هكذا شعب ليس له أفضل من هذا العار يرأسه ..!
فقط
تعليق بسيط ..
حينما
يقول محمد حسين صفار هرندي، المستشار
الثقافي لقائد الحرس الثوري الإيراني أن :
(
طهران مدينة لحلفائها في سورية والعراق ولبنان واليمن
لأنهم يحملون وزر الجمهورية الإسلامية بمحاربة أعدائها ويبعدون سواتر الحرب من حدودنا
آلاف الكيلومترات )...
أسأل كسوري من عامة السوريين وأقول :
بالله عليكم ألم يسمع " معتوه سورية " العميل ابن الخائن الخالد بهذا الكلام المهين، ثم لو كان قد سمع ماذا شعر على فرض انه لديه شعور بالأصل ..!؟
ثم ماذا تعني له مفردات مثل " العمالة والخيانة " ابن الخائن العميل وبائع الجولان..!؟
في كل الاحوال هو لا يُلام ويجب أن لا يُلام أيضاً، طالما
أن هذا " المعتوه " صمت على هذا الكلام وعلى ما هو اكثر اهانه منه، وقبل أن يصبح بمنصب " محافظ
" تافه وضيع لمجانين " قم وطهران
" وتنازل بذلك عن منصب رئاسة الجمهورية العربية السورية بملء ارادته .. !
أمام هكذا نوعية من البشر يجب أن نتوقع الأكثر ولا نلومهم..!
أمام هكذا نوعية من البشر يجب أن نتوقع الأكثر ولا نلومهم..!
فالذي يُلام باعتقادي هو كل "
سوري " لا زال يأمل بأن
الشعب السوري سيبقيه في السلطة، خصوصا بعدما أظهر هذا المستوى من الدناءة والانحطاط.!
مؤكد ان الشعب الذي ضحى بكل ما يملك لن يقبل مهما حصل بعميل سافل وضيع مثله في السلطة،
فإن قبل فهذا العار .. وسأقول عندها بدون أسف .. يستحق ان يبقى تحت سلطته بجدارة ، فمثل هكذا شعب يقبل بالعار ليس له أفضل من هذا الـ " العار" ..!