مع كل ظهور إعلامي ، ومع كل تصريح صحفي ، يقهرني وزير النفاق " عمران الزعبي " الحوراني ، المتملق والوصولي الانتهازي المهذار ، الذي لا يساورني شك بأنه كاذب وسافل ومنحط ودنيء ، وهذا هو شعوري تجاهه على الدوام ..
ولا أدري أي مجنون يأخذ إصراره على محمل الجد بأن " الجيش العربي السوري " مازال جيش حقيقي ، ولم يصبح عصابة قاتلة بعد ، أو أنه بالاصل عصابة قتل واجرام تحمي عائلة حاكمة ، وانه سوف يدخل كل بيت لملاحقة " الإرهابيين " ، متجاهلا أبن عشيرة الزعبي المحترمة الحقيقة التي يعرفها ويتعمد أن يحرف عنها .. !؟
لا غرابة في ذلك ، فهو بداية مُنكِرٌ لاصله ، ومنسلخ عن بيئته ، لربما يكون من مواليد دمشق أو أن قيده قد نُقل من بلدته الحقيقية .. وفق الهوية ، فهذا لا يغير من سفالة منبته شيء ،حتى لو كان أصله يعود إلى " قرية دير البخت الحوارنية المنسية " .
عمران الزعبي ذلك الابن العاق لأهله ، المنعزل عنهم ، الساكت على مظلوميتهم ومعاناتهم وهو ابن بلدة نائية منعزلة تقع في اطراف حوران ،لقد أصبح المذكور بصفته الحالية ، من أولاءك الذين يستحضرون البؤس والكآبة والضجر ، وممن يستجلبون " الهم والغم " لنفس المتابع بسرعة الضوء ..!
ولا أدري أي مجنون يأخذ إصراره على محمل الجد بأن " الجيش العربي السوري " مازال جيش حقيقي ، ولم يصبح عصابة قاتلة بعد ، أو أنه بالاصل عصابة قتل واجرام تحمي عائلة حاكمة ، وانه سوف يدخل كل بيت لملاحقة " الإرهابيين " ، متجاهلا أبن عشيرة الزعبي المحترمة الحقيقة التي يعرفها ويتعمد أن يحرف عنها .. !؟
لا غرابة في ذلك ، فهو بداية مُنكِرٌ لاصله ، ومنسلخ عن بيئته ، لربما يكون من مواليد دمشق أو أن قيده قد نُقل من بلدته الحقيقية .. وفق الهوية ، فهذا لا يغير من سفالة منبته شيء ،حتى لو كان أصله يعود إلى " قرية دير البخت الحوارنية المنسية " .
عمران الزعبي ذلك الابن العاق لأهله ، المنعزل عنهم ، الساكت على مظلوميتهم ومعاناتهم وهو ابن بلدة نائية منعزلة تقع في اطراف حوران ،لقد أصبح المذكور بصفته الحالية ، من أولاءك الذين يستحضرون البؤس والكآبة والضجر ، وممن يستجلبون " الهم والغم " لنفس المتابع بسرعة الضوء ..!
لقد أساء لعشيرته " الزعبيه " أولاً ، وجلب لها الخزي والعار ، وأساء لقريته ولمحافظ درعا التابعة لها ، وجلب لهما الذل ، وأساء لكل حوران ، وأساء لكل سوريا وبارك القتل والتدمير فيها ، وبرر ودافع عن المجرمين والقتلة في السلطة ، وأيد نهجهم ..!!
وأنا هنا أسأل كبقية البشر .. أو لا يدرك هذا المنحط والدنيء بأن من لم يكن به خير لأهله فلن يكون به خير لغيره ، وان أفضل الناس منزلة عند الله تعالى أنفعهم للناس ، وأن خير الناس من أخرج الحرص من قلبه ، وعصى هواه في طاعة ربه ..!؟
وكما في الحديث ( خير الناس أنفعهم للناس ) ..
أين هذا الوضيع من هذا الكلام ..!؟
" عمران الزعبي " ابن عشيرة الزعبي التي لا بد وأنها صُدمت بعهره ودعره ، العشيرة المبتلاة بدائه ، أو لم يدرك هذا الوضيع بعد أنه أصبح ربما أسوأ من الكلب الأجرب التابع لـ " علي مملوك " ، الذي من حيث يدري أو لا يدري ، ينبح لمن يقدم له بقايا وفضلات أطعمته المتعفنة ، وينبح على من هم أطهر وأشرف منه ومن " مملوكه " الذي نصبه وزيرا " لإعلام العهر والدعارة " ، في السلطة الحاكمة ..!؟
أولم يدرك بعد أنه مهما بلغت به المناصب في السلطة الحالية ، فلن تصل قيمته أكبر من قيمة " ورقة حمام " لن تستخدمه السلطة أكثر من مرة ، وسترميه بعدها بقرف واشمئزاز في سلة الزبالة أو فتحة المرحاض ، وتشد عليه " السيفون " غير مأسوف عليه ..!!
أخيراً يبدو لي أن المشكلة ليست بصفته الرسمية ، وإن ازدادت بعض الشيء بعد توزيره ، إنما المشكلة في الأساس هي في تربيته وتكوينه النفسي وشخصه الحقير ، وشخصيته الوصولية والانتهازية القذرة ، بدليل تنطحه قبل اعوام حينما انبرى كمحامي ، ووكيل عن المخبر الحلاق الهارب من لبنان " حسام حسام " ، الذي أُتهم بتظليل التحقيق في اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق " رفيق الحريري " ..
وانتا مين بتكون يا اخو الشرموطه لك صرماية الزعبي تاج على راس امك واختك اكيد الزعبيه لاعبين ببزاز امك الشرموطه يلعن نيجات اختك
ردحذف