نحن الأكثرية السورية لن نكون مثل المغلوبين بهواجسهم الاقلوية المريضة ، ولن تنازعنا بأي حال من الأحوال النوازع الكارهة للآخر كما هو عليه الحال مع غيرنا ، سنكون دائما وأبداً أكبر من شواذ ومنحرفي الأقليات على تنوعها ، وذلك بأخلاقنا وقيمّنا ..
ولن يدفعنا دافع للتصرف ولا بأي شكل من الأشكال للتعالي على من يتقاسمون معنا الوطن ويشتركون معنا في المواطنة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق