" سالم زهران " مدير مركز الارتكاز " على
ملالي إيران " الإعلامي ، هو أحد أسفل وأحط وأوسخ أبواق نظام بشار الأسد الدائمين
في لبنان ، هذا الوضيع الذي " يهرف بما لا يعرف " ، ويتقيأ أحيانا علينا كالقحبة السافلة المخمورة ، وربما
أقذر ..!!
ويتحدث بكل وقاحة عن الشرف والطهر ، وهو بلا شرف ، وعلاقة بالطهارة كعلاقة بول
الخنازير بها ، وبالرغم من أنه يعتبر نفسه عربي سني المذهب على حد معرفتي ، الا أنه صفوي النزعة
والهوى ، مأجور رخيص تستدعيه المخابرات السورية وقت ما تشاء
ليتقيأ علينا في وسائل اعلامها القذرة ..
وهو احد الشواذ المنحرقين الذين يعتبرون أن المؤامرة ، أو" المؤامرة الكونية " هي محرك الثورة السورية ، وكأن هذا الوقح لا يعتقد أن في سوريا شعب كريم وعظيم ، انما بهائم أو حيوانات لا تدرك ولا تشعر بما أحاق بها من ظلم وحيف أوصله مرغماً للقيام بهذه الثورة ، فهو بذلك الاعتقاد ان صح تخميني له يستخف بالشعب السوري ويسئ لمكتنة هذا الشعب ، سواء كان ذلك بقصد أم بغير قصد ..!
وهو احد الشواذ المنحرقين الذين يعتبرون أن المؤامرة ، أو" المؤامرة الكونية " هي محرك الثورة السورية ، وكأن هذا الوقح لا يعتقد أن في سوريا شعب كريم وعظيم ، انما بهائم أو حيوانات لا تدرك ولا تشعر بما أحاق بها من ظلم وحيف أوصله مرغماً للقيام بهذه الثورة ، فهو بذلك الاعتقاد ان صح تخميني له يستخف بالشعب السوري ويسئ لمكتنة هذا الشعب ، سواء كان ذلك بقصد أم بغير قصد ..!
ومع أنه أحمق وغبي ونتن يردد ما يتم تلقينه ، الا أن ميزته
الوحيدة التي أهلته لهذه الوظيفة والظهور في وسائل اعلام السلطة السورية أو الأعلام التابع لها
أو الدائرة في فلكها ، والمعادي بطبيعة الحال للثورة ، هي " سماجته وصفاقته " التي يتصف بهما
هذا المنحط ..!
وهاكم دليل على ذلك ، يدعي .. أن التسريبات الأمنية التي وصلت له من
الكواليس اللبنانية المزعومة حول اغتيال اللواء الشهيد " وسام الحسن " تقول :
( القتيل " وسام الحسن " ..
مات عندما كان برفقة عقاب صقر على الحدود السورية التركية إثر القصف السوري على
مكان تواجدهم مما أدى إلى مقتله على الفور و إصابة صقر إصابة منعته من نفي الخبر
على وسائل الإعلام ، وأجبرت الحريري على الاعتراف بعلاقة عقاب صقر و تنسيقه مع
المعارضة السورية و تم نقل جثة العميد الحسن بسرية شديدة و افتعال التفجير للتغطية
على تورطه في الملف السوري و توجيه أصابع الاتهام لسوريا وحلفائها بلبنان ، وتحويل
مقتله لمكسب سياسي لفريق 14 آذار ) ..!
هذا ما قاله هذا الوضيع .. ولكم به ان تتخيلوا سفالة مستواه .. !
هذا ما قاله هذا الوضيع .. ولكم به ان تتخيلوا سفالة مستواه .. !
يقول المثل إن لم تستحي فافعل ما شئت ، وانا أقول له هنا إن لم
تستحي فقل ما شئت بلا حياء ولا وجل ولا كرامة ، فانت بلا حياء ، وحقيقتك مخالفة لاسكه ، فأنت " مخلخع خربان " وليس " سالم زهران " ، لأنك تافه وسافل ومنحط في كل طروحاتك ، وفوق هذا وذاك
وتعقيباً على ما أسلفت تتعدى على قامة يكفي لها فخراً ، بأنها ضبطت ما يقرب من
أربعين شبكة تجسس إسرائيلية ، لصالح لبنانك " ومقاومتك " وهو عمل كبير ، لا بل جليل بكل المعايير ، في الوقت الذي
لم تتمكن لا " مخابرات إيران ، ولا مخابرات الحاكم
المعتوه في دمشق .. ولي نعمتك ، ولا حتى مخابرات وطائرات أيوب التجسسية التابعة لميلشيات
حزب الله الايراني في لبنان " أن تقوم بعمل
مثيل له ، على فرض ان كل هؤلاء الذين ذكرتهم لك ، هم أعداء عن حق وحقيقة لإسرائيل
..!!
أخيرا هذا هو " سالم زهران " مدير مركز الارتكاز " على
عمائم ملالي إيران " الإعلامي ، وهو ليس أكثر من " عفن يضاف الى عفن
المرحلة ، وقمامة في مزبلة الزمن الراهن "
، وهو لا يستحق الكثير من الرد ، ويكفي هنا الاشارة فقط الى حقيقة بات يعرفها
القاصي والداني في المنطقة ، والصغير قبل الكبير ، هي أن كل من يرتبط بشواذ
ايران ومن يتحالف معهم ، هو بالقطع شاذ مثلهم ، وهذا ينسحب على المذكور ، فهو بالنهاية شاذ
، وسيء وربما أسوأ من " القحبة البشعة المكروهة
" التي تتكلم بكل وقاحة عن العفة والشرف ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق