"
بشار الأسد " .. خائن ربط بقاء سورية
وشعبها ببقائه ليس رئيساً لسورية فقط ، بل " مالكاً " لها ولشعبها
ومقدراتها ، ورضي أن يكون أداة صغيرة وموظف حقير في حلف مذهبي مقيت ..!
فهل من سوري عاقل يقبل ببقائه ليس في السلطة ، بل حتى على الأرض السورية بعد كل
الذي حصل ...!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق