البعض من أبناء بلدي سورية يهذي متسائلاً الم
تكن مرحلة " آل الأسد " مرحلة امن
وأمان حيث وفرت لسورية الاستقرار..!؟
الإجابة ربما تكون نعم لكن ما بعد الـ " نعم " ما هو الثمن المدفوع لقاء ذلك ، الم يكن الثمن
فادحاً..!؟
تفاعلات وانفعالات ومساهمات متواضعة من عربي سوري حوراني يعي حجم الكارثة التي المت ببلدنا وشعبنا العظيم ، ويدرك جيدا حجم وابعاد التدخل المذهبي العنصري الفارسي لمساندة ودعم سلطة ال الاسد في حكم سوريا ضد رغبة وارادة اكثرية الشعب السوري ..
مختصر مفيد.. اعتقد أن الشعب السوري يدرك أن " نظامه الاسد الحاكم " بشكله وتركيبته التي عُرف بها قد أنتهى، وأن الذي تبقى منه فعليا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق