ايران
والبراميل المتفجرة
المهووسين
في إيران وعلى رأسهم المفسد الأكتع فيها مصّرون على تولي منصب رئاسة الوزراء في
العراق " بائع الكلاسين " وليس أحاد
غيره ، على أساس أن العراق لم يبقى به رجال إلا هذا الوضيع ..!
الآن
.. لا يُلام أي من المهووسين في إيران ، الذي يُلام هو " العراقي " الذي سمح لإيران أن تعبث به وببلده
.. تنصب عليه قادة من السفلة والمنحطين ..!فما علاقة إيران الفارسية في قضايانا العربية سواء كانت داخلية أو خارجية .. وليسأل كل نفسه .. هل كانت إيران ستقبل أن يتدخل العرب في شؤونها ..!؟
دعونا نتكلم بصراحة حتى لو كانت هذه الصراحة جارحة .. فكرة البراميل العمياء المتفجرة التي تستخدم في سورية والعراق وتلقيها الطائرات الحربية ، من ارتفاعات شاهقة ، مستهدفة الشعبين ، فكرة جهنمية تنم عن حقد دفين للمكون الأكثري " السُني " في المنطقة ..!
الآن من يقول لي أن لا علاقة لإيران العنصرية بها سأفترضه إما مضلل وجاهل .. أو انه أكثر حقدا على العرب والعروبة من الفرس..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق