جبهة النصرة الارهابية المزعومة تعلم امريكا ويعلم الغرب أنها
من انتاج " النظام السوري " ، وهي كناية
عن مواجهة مستترة للأكثرية " السنية " ،
فالكل يعلم أن باكورة هذا الانتاج المخابراتي المافيوي كان في محاولة استخدامها الفاشلة
في اغتيال رفيق الحريري ، وتسويق الشخصية التي ظهرت بشريط فيديو " أحمد أبو عدس " على أنه الانتحاري الذي قام
بالعملية ..
بالمناسبة ..من جلب الشريط لمحطة الجزيرة القطرية ، هو صاحب
محطة الميادين " غسان بن جدو " ..هذه هي
الحقيقة المجردة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق