يذكر الكاتب والباحث " عمر عبيد " في كتابه " شقائق الشيطان " , أن " تيمورلنك " أجرى
في دمشق عدد كبير من المناظرات الدينية في جامع بني أمية الكبير , حول مقتل الحسين
.!!
وفي يوم من الأيام , صعد " تيمورلنك " إلى قبة السيار( قرب دمشق ) ,
ليطل على دمشق التي كانت وقتها تحترق , وهو يحتسي النبيذ المعتق , استدعى "
درة الصدف " مع " سيد بركة "
, بالمناسبة كانا المذكورين " من أتباع المذهب
الشيعي الأمامي الأثنا عشري التي تدين به ايران اليوم " وسألهما
مارأيكما بهذا المشهد..؟
هل ثأرنا للحسين..؟
أجابت " درة الصدف " : نعم يا مولاي .. !
أما " سيد بركة " فقال:
الآن رضي عنك الحسين ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق