لعل
من أكبر الأخطاء التي ارتكبها الجيش الحر، والمعارضة المسلحة عموماً، إقتصار عملهم
على مناطق معينة وإخراج المناطق الموالية للنظام، أو ما يسمى بيئته الداعمة، من
خارطة عملياتهم وهو الأمر الذي نتج عنه بيئتان مختلفتان من حيث التأثر بإرتدادات
الحدث وعواقبه، وساهم تالياً في إطالة أمد الأزمة وإنسداد أفق حلوله.
والان بدأ التصحيح ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق