يقول الكاتب النصيري " العلوي ... محمد أمين غالب الطويل " في كتابه ( تاريخ العلويين ) وهو يسرد بطولات
" تيمورلنك " في إبادة أهل السنة فقال
:
(
ثم سافر " تيمورلنك " إلى الشام
وقبل سفره جاءت إليه العلوية " النصيرية .. درة الصدف " بنت سعد الأنصار
، ومعها أربعون بنتًا بكرًا من العلويين ، وهن ينحن ويبكين ويطلبن الانتقام لأهل
البيت وبناتهم اللاتي جيء بهن سبايا للشام ، فوعدها " تيمورلنك " بأخذ
الثأر ومشت البنات العلويات معه وهن ينحن ويبكين وينشدن الأناشيد المتضمنة للتحريض
على الأخذ بالثأر.. فكان ذلك سببًا في نزول أفدح المصائب التي لم يسمع بمثلها بأهل
الشام " السنة "..
ثم
يقول : "ولم ينج من بطش تيمورلنك بالشام إلا عائلة من المسيحيين ، وأمر
" تيمورلنك " بقتل أهل السنة..
باستثناء العلويين " النصيريين " ، وبعد الشام ذهب " تيمورلنك
" لبغداد وقتل بها تسعين ألفا.. )
هو الذي قال ولست أنا ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق