ربما أن لم يشهد التاريخ المكتوب كله قساة
تلذذوا بالقتل كما فعل " تيمورلنك " وجنوده في بلاد الشام , فقد كان " تيمورلنك " إذا احتل بلداً انشغل بنهبها , أما في
الشام بالتحديد فكان شغله ليس نهبها فقط , وإنما القضاء على كل حي فيها , حتى
أطفال دمشق لم ينجوا من جبروته وغدره .
فهل هذا ما يفعله المعتوه " تيمورلنك " الصغير ابن " تيمورلنك " الكبير كنتيجة للتربية " التيمورلكنية " الطائفية الأنتقامية الحاقدة التي
تلقاها ..!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق