من كتاب بعنوان " شقائق الشيطان " للكاتب والباحث " عمر عبيد "
يقول :
" لقد
جبل عسكر " تيمورلنك " على الفظاظة ,
وكانوا قليلي الرحمة, أشبه ما يكونون بقوم ( كفرة فجرة أوغاد أنذال ) , وقد اتخذوا تيمور إلهً من دون الله , واستكبروا في أنفسهم وعتو
عتواً كبيراً, وقد بلغ حبهم إياه درجة لو ادعى معها النبوة , أو الألوهية لصدقوه
في دعواه ..! "..
قارنوا الحال القائم اليوم مع المعتوه
بشار الأسد ..!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق