" بشار الأسد ".. بصراحة أكبر من سورية وشعبها وتاريخها ، على
الأقل هذا ما يبدو بأنه يشعر به ، أو ما يعتقده ، فأنا شخصياً بكل أمانة لو كنت مكانه ، لما بقيت مع شعب " ظالم وجاحد وناكر للجميل " وتركته عقابا له ، فهو لا
يستحقني ، وحفاظا على كرامتي لعدم تقديره لي أنتحرت في ساحة المرجة ..!!
لماذا لم يفعل ذلك ..ربما لأن قلبه كبير جدا .. ولا زال يرجوا
منا الخير ..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق