السبت، ديسمبر 07، 2013

المطران الشبيح لوقا الخوري







المطران لوقا الخوري المعاون البطريركي في بطريركية أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس






لا يمكن أن يكون هذا الإنسان رجل دين مسيحي بمكانة ومستوى " مطران " ويحمل تعاليم المسيح ، واضح تماماً مما يقول أنه شبيح من شبيحة النظام أو عضو في إحدى اللجان الشعبية التي أسسها النظام ، والتي لا علاقة لها بالشعب السوري ..!




فليبحث المعنيون بالأمر عن أصله وفصله ..
وهذه مسئولية كبيرة تقع بالدرجة الأولى على عاتق الأخوة المسيحيين ، تلزمهم وضعها في دائرة الأهتمام ، والتحري في أصول مرتبته وكيف حصل عليها ، ومن وهبه الطهرانية المطرانية هذه ، لأن هذا الكلام أسوأ من كلام " وئام وهاب " ورأيه أوقح من رأي " بسام أبو عبد الله " ، وهو على ما يقول إعلان حرب صريح ضد الأكثرية الثائرة ضد الظلم والظلمة في سورية ، لذا أرى البداية في وجوب توخي الحيطة والحذر من قبل " عقلاء الأكثرية " في التعامل مع هذه التصريحات بشكل جدي ، لربما لا يعنيها ، أو أن يكون هذا " المطران " خرفاناً وفاقداً للأهلية لا يعرف ولا يدرك ولا يقدر ما يقول  ، وهذا مرجّح ..!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مختصر مفيد.. اعتقد أن الشعب السوري يدرك أن " نظامه الاسد الحاكم " بشكله وتركيبته التي عُرف بها قد أنتهى، وأن الذي تبقى منه فعليا...