المطران لوقا الخوري المعاون
البطريركي في بطريركية أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس
لا يمكن أن يكون هذا الإنسان
رجل دين مسيحي بمكانة ومستوى " مطران "
ويحمل تعاليم المسيح ، واضح تماماً مما يقول أنه شبيح من شبيحة النظام أو عضو في إحدى
اللجان الشعبية التي أسسها النظام ، والتي لا علاقة لها بالشعب السوري ..!
فليبحث المعنيون
بالأمر عن أصله وفصله ..
وهذه مسئولية كبيرة تقع
بالدرجة الأولى على عاتق الأخوة المسيحيين ، تلزمهم وضعها في دائرة الأهتمام ، والتحري
في أصول مرتبته وكيف حصل عليها ، ومن وهبه الطهرانية المطرانية هذه ، لأن هذا
الكلام أسوأ من كلام " وئام وهاب " ورأيه
أوقح من رأي " بسام أبو عبد الله " ،
وهو على ما يقول إعلان حرب صريح ضد الأكثرية الثائرة ضد الظلم والظلمة في سورية ،
لذا أرى البداية في وجوب توخي الحيطة والحذر من قبل " عقلاء الأكثرية " في التعامل مع هذه التصريحات بشكل
جدي ، لربما لا يعنيها ، أو أن يكون هذا " المطران
" خرفاناً وفاقداً للأهلية لا يعرف ولا يدرك ولا يقدر ما يقول ، وهذا مرجّح ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق