" الحل العسكري "
خيار الحسم العسكري ، أو " الحل العسكري " الذي اتخذته السلطة الحاكمة في سورية ، وأصرت على تنفيذه ، بحجة حماية الوطن والمواطن ، وكأنه بقي شيء اسمه وطن وتسمح لنفسها بالدفاع عنه .. فتح الباب واسعا لكل من " هب ودب " بالدخول في اتون حرب ظالمة ، لتنفيذ مخططات ومشاريع لا علاقة لها بسورية ، سورية الكيان ، ولا سورية الوطن ، ولا سورية الشعب الواحد ، لا بل أن علاقتها كما تبدو لنا اليوم متصلة بشكل مباشرة بأعداء سورية الوطن والشعب والكيان ، وعلى رأس هؤلاء هم الغزاة المذهبيون القادمون من مواخير قم وطهران ، والمشحونين بالحقد الأسود .
هذا رأيي ..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق