الخوار والحوار
أنا أفهم أن المجموعات البشرية أينما وكيفما وجدت قد تحتاج إلى " حوار " فيما بينها لتجاوز بعض العقبات والاختلافات الطبيعية التي قد تنشأ في بعض الأحيان ، وأعرف أن "البقر " تستخدم " الخوار " لتتفاهم فيما بينها حتى لو لم نفهم مضمونه ..
لكني بصراحة اليوم " ضعت " ولم أعد أفهم " بشار الأسد " ماذا يريد ، هل يريد حوار أم " خوار " ، وكلاهما غير مطروح ، نحن نقول ليل ونهار نحن نقبل فقط بمفاوضات تؤدي في النهاية الى تسليم السلطة ..!
هذا رأيي ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق