فرق بين وجود تطرف ديني حقيقي في سوريا ، وهذا
غير موجود بكل تأكيد أقلها بعد مرور أكثر من سنتين ونصف على بداية الثورة ، وبين محاولات
السلطة الحاكمة المستميتة حرف مسار الثورة والتشكيك بمصداقيتها ، والطعن بعقيدة ما
تؤمن به الأكثرية التي قامت بهذه الثورة ، من خلال الادعاء بوجود تطرف ديني لتصوير
الثورة وكأنها مؤامرة خارجية تستهدف الدولة والشعب السوري ، فهل نجحت هذه
المحاولات ..!؟
باعتقادي
نعم ولكن إلى حد ما ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق