الخميس، أكتوبر 10، 2013

دولة ممانعة



حينما يقال أننا دولة " ممانعة " أو شعب ممانع أشعر بالخجل والدونية والاحتقار . .أفلا يشعر بها من أطلقها أو من يتبناها ..!؟
نتمنع على ماذا .. ولماذا ..!؟
 اذا كان لنا حق مغصوب فنحن لأجله مقاتلون أو محاربون ولا نقبل بغير هذا الوصف ، نقاتل أو نحارب للأسترداده ، فنحن لسنا مخنثين أو ممانعين ، المسألة في الممانعة أقرب للأغراء من استرداد الحقوق ..!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مختصر مفيد.. اعتقد أن الشعب السوري يدرك أن " نظامه الاسد الحاكم " بشكله وتركيبته التي عُرف بها قد أنتهى، وأن الذي تبقى منه فعليا...