حينما يقال أننا دولة "
ممانعة " أو شعب ممانع أشعر بالخجل والدونية والاحتقار . .أفلا يشعر
بها من أطلقها أو من يتبناها ..!؟
نتمنع على ماذا .. ولماذا ..!؟
اذا كان لنا حق
مغصوب فنحن لأجله مقاتلون أو محاربون ولا نقبل بغير هذا الوصف ، نقاتل أو نحارب
للأسترداده ، فنحن لسنا مخنثين أو ممانعين ، المسألة في الممانعة أقرب للأغراء من
استرداد الحقوق ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق