للباحث عن الحقيقة لا بد له أن يصل الى نتيجة حتمية واضحة من بحثه تقول :
أن " القومسينجي القوّاد " ، أو تاجر العمولة العرص حافظ الأسد ، لم يطلب إيقاف إطلاق النار في اليوم السابع من حزيران عام 1967 كما فعلت مصر، وإنما بقي ينتظر إلى أن يقوم الإسرائيليون بالهجوم على الجولان ..!
لماذا يا تُرى ..!؟
تنفيذا للصفقة المربحة التي عقدها مع الغرب والأمريكان والاسرائيلين ، عندما سافر إلى بريطانيا عام 1966 ، والتي جعلت من حكمة يستمر إلى اليوم ، وبفضل مواهبة في " القوّادة والتعريص " أيضاً .. وهذا الذي حدث فعلياً ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق