باختصار
شديد جداً .. وهو أعتقادي الراسخ أيضاً .. أن مسألة " جهاد النكاح " التي جرى الحديث عنها في سورية وذاع
صيتها بقصد تحويلها الى سبة في وجه الثائرين السوريين .. كذبة
مفضوحة ...
وفرية
مدفوعة الثمن ابتدعتها ورتبتها واخرجتها أدوات المافيا المذهبية المدعومة من
مجانين الحكم في قم وطهران ، والتي استحكمت في المنطقة العربية ، من أمثال " ابن جدو الوزير الانتهازي في تونس إلى غسان مضّيع جدو
المذهبي صاحب محطة الميادين " وذلك بقصد الإساءة والتشويه
ليس للثورة والثوار في سورية فقط إنما لحاضنتهما الشعبية ، والتي تتكون كما هو
معروف من نسيج ثقافي فكري مذهبي واحد " يناصب
" العداء لـ " محافظ إيران في سورية المعتوه
الأرعن بشار الأسد " ..!!
فقط
هذه هي المسألة ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق