وكأن الأمر مؤامرة
دائما
ما كنت ضد تفسير المجريات بالمؤامرة .. والمؤامرات .. لكن حينما يتغاضى العالم
" الغائب الضمير " اليوم عن " ايران المذهبية " ويسمح لها بالتغلغل في بلاد
العرب .. وتخريب نسيجهم الاجتماعي واتلاف ما فيها من مكونات مختلفة تعايشت في وئام
تام على مدى العصور ، وتركها تعمل بكل وضوح على إقامة " دويلات
مذهبية وطائفية وعرقية " .. فهو يضمن بذلك أمن إسرائيل .. !
وكأن
الأمر مؤامرة .. !
أليس
كذلك ..!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق