الثلاثاء، أبريل 29، 2014

وكأن الأمر مؤامرة


وكأن الأمر مؤامرة

دائما ما كنت ضد تفسير المجريات بالمؤامرة .. والمؤامرات .. لكن حينما يتغاضى العالم " الغائب الضمير " اليوم عن " ايران المذهبية " ويسمح لها بالتغلغل في بلاد العرب .. وتخريب نسيجهم الاجتماعي واتلاف ما فيها من مكونات مختلفة تعايشت في وئام تام على مدى العصور ، وتركها تعمل بكل وضوح على إقامة  " دويلات مذهبية وطائفية وعرقية " .. فهو يضمن بذلك أمن إسرائيل .. !
وكأن الأمر مؤامرة .. !
أليس كذلك ..!؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مختصر مفيد.. اعتقد أن الشعب السوري يدرك أن " نظامه الاسد الحاكم " بشكله وتركيبته التي عُرف بها قد أنتهى، وأن الذي تبقى منه فعليا...