مجزرة دير ياسين
هي المجزرة
التي ذُبح من أهل " قرية دير ياسين " 107 أشخاص بين رجل وامرأة وشيخ وطفل - وقيل 250
شهيدا ، هذه المجزرة تعتبر نقطة سوداء في التاريخ البشري وجرح غائر في جبين الإنسانية
، ويجب أن لا تُنسى كواحدة من أبشع الجرائم التي ارتكبت ضد المدنيين ..!
"
مجزرة دير ياسين " في مرحلة تاريخية كانت
فيها كل منطقتنا ترزح تحت إحتلالين " فرنسي بريطاني
".. وأيضاً من ارتكبها هم عصابات أعداءنا الإسرائيليين .. !
اليوم
.. كم مجزرة مثل " مجزرة دير ياسين " وقعت في سورية في ظل " حكم المعتوه الأرعن " وداعميه من النظم التعيسة
والبائسة ، بحق الأبرياء ، وربما حتى أبشع من " مجزرة
دير ياسين " نفسها ، ونساها القريب قبل البعيد .. ولم يعد لها ذكر ..!
من
يا ترى يحمل ضمير حي من " المؤرخين
" يستطيع ، أن يذكر " مجزرة دير ياسين .. فلسطين
" مرة أخرى في تأريخه ، من دون أن يذكر " ديرياسينات
" سورية التي ارتكبتها "
عصابات الهاغانا السورية .. وبيغنها " المعتوه
الأرعن..!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق