وإلا سيندم المضللون
يتوجب
علينا التبرؤ من " حزب اللات "
الإيراني فما يفعله يدفعنا لهذا التبرؤ دفعاً ، وألا يغتر أحدنا به ولا بقيادته من
الجرذان المختبئة في الضاحية الجنوبية والحاملة للطاعون الذي عم المنطقة ، فهم ليس
مرض المنطقة فقط وإنما وباءها القاتل ، مهما طبل له المطبلون ، وأن نقول كما قال
العالم والفقيه " أبو بكر النابلسي
" للخليفة الفاطمي " المعز العبيدي " ..
ينبغي
أن نرمي " حزب اللات " بتسعة ثم
نرمي اليهود بالعاشر..!
وإلا
سيندم المضللون .. وبعد فوات الأوان ..سيفيق منهم النائمون..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق