سؤال ساذج ..
هل
سنقبل في المستقبل أن يأتينا معتوه ارعن يلعب بنا وعلى مشاعرنا وعواطفنا ، ويستغل
قضية انسانية واخلاقية مثل " القضية الفلسطينية
" ليثبت حكما ديكتاتوريا مستبدا طائفيا نصل بالنتيجة معه لما وصلنا له اليوم
مع معتوه سورية الأرعن بشار الأسد ..!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق