الانتصار هو أن تبقى سورية عربية وليست
مقاطعة فارسية
يعتقد
مجانين إيران من " أصحاب العمائم " بأنهم
انتصروا أو كادوا على " الشعب السوري "
ودحروا معه دول المنطقة العربية السنية ، لماذا يا ترى ..!؟
فقط
لأن " بشار الأسد " بقي حياً وفاز
بـ " الانتخابات " الرئاسية " التعددية والحرة " لفترة ثالثة ..!
لكنهم
بهذا الأعتقاد لأاضنهم أغبياء انما يتغابون علينا من جهة ، ويحاربوننا حربانفسية
من جهة ويرفعون معنويات مؤيديهم في المنطقة من اخرى ..!
ليطمئنوا
.. المسألة ليست بهذه البساطة ..و طالما اننا لم ننتهي بعد .. فليعتقدوا كيفما
شاءوا ..!
ولمن
برأسه بقايا عقل من " أصحاب العمائم "
نقول :
لا
تراهنوا .. سوف تنتصر ثورتنا شئتم ام أبيتم ، وهذا النظام مصيره إلى الزوال لا
محالة ، أما معنى الانتصار عندنا فهو أكبر وأوسع مما تتخيلوا ، وأحد جوانب هذا
الانتصار هو أن تبقى سورية عربية وجزء من العالم العربي وليست مقاطعة فارسية ، وانتهاء
هلا لكم البغيض ونهاية حلمكم المريض الذي لا يدانيه الا حلم ابليس في الجنة ..!
انتهى ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق