إذا ما كانت الخطة البديلة لنظام " بشار الأسد " هي إنشاء " كنتون علوي " أو " جيب علوي طائفي " أو " دولة علوية " على الساحل السوري ..
نقول على فرض وبمعزل عن فرص النجاح إذا ما كانت متوفرة أم لا ، إذا ما كان هذا الأمر وارد ، ويتم طرحه ، فكيف لنظام يقول إنه قومي أن يفكر ، ولو للحظة ، في إمكانية أن يتقوقع في دولة علوية فقط للحفاظ على سلطة فعليا انتهت من بين يديه ..!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق