ان عدم
إنخراط المناطق " المؤيدة
للسلطة الطائفية القائمة " بالثورة الشعبية القائمة اليوم في سوريا ، وعدم اشتراكها أو اشراكها بالالم والمعاناة ، ربما جعلها إلى حد كبير راضية عن هذه السلطة..
صحيح أن
كثير من هذه المناطق خسرت بعض من أبناءها في جبهات القتال والمواجهات مع الثوار ، لكن "
السلطة الطائفية الحاكمة " أقنعتها
أو هكذا أقترض .. بأن هؤلاء كانوا سيموتون ولو في الدفاع عن مناطقهم ، في مواجهة " المتطرفين والسلفيين الارهابيين " ،
الذين يريدون إبادتهم وإستحلال دمائهم واغتصاب نساءهم ونهب أموالهم وذبح أولادهم .. !!
لذا أرى من الصواب اشراكهم بشكل أو باخر
في تحسس المعاناة وتجرع بعض الالم الذي يعانية الثوار وأهلهم ، لربما ساعد هذا الأمر في قلب المعادلة القائمة لصالح الثورة والثوار بشكل أسرع ..
هذا رأيي ..!!
هذا رأيي ..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق