بمناسبة دخولنا السنة الثالثة للثورة السورية المجيدة ، نقول للقاصي والداني ، القريب والبعيد ، للعدو الصديق ، ثورتنا السورية " عِبرة " لم يريد أن يعتبر ، وهي عظيمة بعظم الشعب الذي قام بها ، وهي لم تكن ثورة جوع ولا ثورة حاجة ، بل هي ثورة كرامة وحرية ، ولأنها كذلك ، فإنها الأرقى بلا منازع ولا شبيه لها بين ثورات البشر على مر التاريخ ، ولن تتشوه أو تنحرف عن مسارها مهما حاول " الأقزام والشواذ والمخنثين والمنحرفين " في المنطقة والعالم اتهامها بأنها مؤامرة .. أو لعبة دولية مرتبطة بالخارج ..
هذا رأيي ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق