لحظة .. لحظة ..
قفزت في ذهني الإجابة التي ربما تدخل في إطار " خلق الأعذار " .. وقلت لربما أن سيادة الرئيس " بشار الأسد " قلبه كبير وأكبر من قدرتنا على الفهم ، وصدره واسع وأوسع مما نتخيل ، وصابر على جهلنا ، وصبره علينا .. ربما يكون أعظم من صبر أيوب ، وهو صاحب بصيرة ولازال يرى فينا خير ..!!
مشان هيك ما بدو يترك البلد أنه مسئول ..!
نحن شعب جاهل ..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق