الأقليات المذهبية .. والضيف
رأيي
الشخصي .. وبكل صراحة .. وبشكل مباشر هو أن " الأقليات
المذهبية " في مجتمعاتنا العربية ، يجب أن تتصرف بعقلانية ،
وبعيد كل البعد عن الابتزاز والاستفزاز ، وبشكل يظهر منها نوع من الاحترام للطرف الآخر الذي
بطبيعة الحال هو نحن .. الأكثرية ..!
لأن الأقلية المذهبية كما " الضيف " عند الأكثرية ..!
فالأكثرية هي أساس البيت وأهله ، وعماده وسمته ، والضيف هنا ليس " تحقير أو أهانه أو استخفاف لأحد " ، إنما هو وصف أو مقاربة ، ولهذا .. وكما أن العرف يقوم على التزام المضيف باكرام الضيف ، فالواجب يحتم على الضيف بالمقابل أن يقوم بالمثل تجاه المضيف ، ووفق الأصول المتبعة في الضيافة ، وأن يُظهر كامل الاحترام والتقدير لمضيفه ويضع باعتباره خصوصيته ولا ينسى أكثريته التي وهبها الله له وحرمها منه .. حتى يكون هو محترما ومساوياً له ..!
وهذا ربما ينسحب على كل الأقليات ..!
لأن الأقلية المذهبية كما " الضيف " عند الأكثرية ..!
فالأكثرية هي أساس البيت وأهله ، وعماده وسمته ، والضيف هنا ليس " تحقير أو أهانه أو استخفاف لأحد " ، إنما هو وصف أو مقاربة ، ولهذا .. وكما أن العرف يقوم على التزام المضيف باكرام الضيف ، فالواجب يحتم على الضيف بالمقابل أن يقوم بالمثل تجاه المضيف ، ووفق الأصول المتبعة في الضيافة ، وأن يُظهر كامل الاحترام والتقدير لمضيفه ويضع باعتباره خصوصيته ولا ينسى أكثريته التي وهبها الله له وحرمها منه .. حتى يكون هو محترما ومساوياً له ..!
وهذا ربما ينسحب على كل الأقليات ..!
هذا
رأيي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق