كلفة التصدي لـ " الفتنة المذهبية " التي تدفع بها إيران اليوم في المنطقة أقل بكثير من تكلفة السكوت عنها ، ولطالما وصلنا لهذه المستوى الخطير الذي أقره الجميع من الاستقطاب المذهبي السني الرافضي في المنطقة ، والذي بدأ يطفو على السطح كرد فعل طبيعي على الفعل الغير طبيعي والإجرامي الذي جاء من الجهة الإيرانية ، التي كانت وراء إشعال تلك الفتنة ..
إذن الواجب " الأخلاقي " قبل الديني يلزم الجميع وفي المقدمة المسئولين والعقلاء والمفكرين وأصحاب القرار ومن يهمه الأمر العمل على وأدها والتبرؤ من مثيريها في المنطقة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق