الأكثري والأقلوي
أنا أرى بأننا قد نكون أكثريات ، أو أقليات بنفس الوقت ، فقد أكون أكثري في مكاني الحالي ، ولكن أقلوي في مكان آخر ، وقد يكون الآخرون اكثريات في أمكنتهم بينما هم أقلية في أمكنة اخرى ، فإذا ما كنت أقلوي فان أقلويتي تلزمني باحترام أكثرية المكان الموجود فيه ، كما يجب على الآخر الأقلوي أن يحترم أكثريتي وهو موجود بيننا وفي مكاني ..!
أنا كمنتمي للأكثرية في بلدي سورية يتوجب عليّ أنا التزم بتقدير واحترام الأقلية الموجودة عندي ، بشرط أن تحترم هي الأخرى خصوصيتي ، وتقبل بما ترغب به بيئتي الأكثرية ، كما يتوجب على الاقلوي أينما كان وحيثما وجد أن يعي أن احترام الأكثرية ليس " إنقاصا من قدره أو قيمته " ولا يجب أن أن يفكر أحد منهم بمثل هذا التفكير ، المهم أن يدرك الاقلوي وكما يطالب الأكثرية باحترام خصوصيتة كأقلية .. ضرورة احترام خصوصية الأكثرية ، وأن سموه أخلاقه تكمن في احترام رغبات الأكثرية .. أيضاً لأنها الضمانة له ولوجوده ..!
أنا كمنتمي للأكثرية في بلدي سورية يتوجب عليّ أنا التزم بتقدير واحترام الأقلية الموجودة عندي ، بشرط أن تحترم هي الأخرى خصوصيتي ، وتقبل بما ترغب به بيئتي الأكثرية ، كما يتوجب على الاقلوي أينما كان وحيثما وجد أن يعي أن احترام الأكثرية ليس " إنقاصا من قدره أو قيمته " ولا يجب أن أن يفكر أحد منهم بمثل هذا التفكير ، المهم أن يدرك الاقلوي وكما يطالب الأكثرية باحترام خصوصيتة كأقلية .. ضرورة احترام خصوصية الأكثرية ، وأن سموه أخلاقه تكمن في احترام رغبات الأكثرية .. أيضاً لأنها الضمانة له ولوجوده ..!
هذا رأيي ..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق