"
المقاولة "
تغني .. وتعمي
وأن
عصر " المذهبية " في ايران الداعم
له اليوم انتهى بالشكل .. وهو بحكم الساقط عملياً .. بعد سقوط سلطة حلفاءها في
الشام ..!
و" السيئ حسن نص لسان أو الأسوأ منه المفسد
الأعمى .. والولي السفيه في ايران وزعيم الصفوية الثاني " ذاهبان إلى
نهاية حتمية سوداء ، وربما سوادها سيكون أطول على من هم في دمشق .. !
لأن
الشعب الايراني لا بد وأنه قد أكتشف زيف ودجل المزيفون والدجّالون في سلطته الحاكمة من أصحاب العمائم ، وهذه
بداية النهاية لكل الأحلام المذهبية والطائفية المريضة في المنطقة ..!
أخيرا
ولأن السيء " حسن نص لسان "
يتعمم بالعمامة السوداء .. التي تعني ما تعني .. اريد أن اذكره بما قال
الحسين الذي يتمسك برايته كما يدعي :
( مَن رأى سُلطاناً جائراً مُستَحل لِحَرام الله ، ناكثاً
عهده ، مخالفاً لِسُنَّة رسول الله ، يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان ، فلم
يغيِّر عليه بفعل ولا قول ، كان حقاً على الله أنْ يُدخِله مَدخَله ) ..
لأقول
له : هل أخذت بهذا الكلام يا " أبو نص لسان "
.. أم أن " المقاولة
" مع كل من " المفسد ..و المعتوه
" تُغني .. وتعمي ..!؟
لا
هداك الله ولا انار لك بصيرة ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق