استغرابي
يدفعني لسؤال من يقف ضد شعبه :
هل
بقي عذر لأحد من السوريين أن يمشي في طريق الهلاك الذي تمشي فيه هذه السلطة
المرتبطة بأجندات خارجية لا علاقة لمصالح السوريين بها لا من قريب ولا من بعيد ..!؟
أوليس
الأسلم للجميع هو الوقوف ضدها واسقاطها ، ومن ثم الاتفاق فيما بيننا على سلطة تلبي
طموحات اغلبية الشعب السوري بمعزل عن هوس وجنون زعيم المافيا الروسية " بلا ضمير
بوتين " والمجرمين الذي يحيطون به وتطلعاتهم ..!؟
قفوا مع شعبكم ضد السلطة ..لن يرحم التاريخ من وقف ضده ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق