مع
التخاذل الدولي و " الزعرنة الروسية
" و" الكراهية المتوارثة جيل بعد جيل للعرب والعروبة
" من قبل مجانين " قم وطهران " ومن يدور في فلكهم من المذهبيين
والطائفيين في المنطقة .. نجد أن المعتوه الأرعن " بشار
الأسد " يرهن السوريين لمشاريع طائفية مذهبية عنصرية لا تخدم العرب لا
من قريب ولا من بعيد ، بل على العكس تضّرهم ..!
فشعبنا
اليوم هو رهينة بين يديه .. وأيدي مؤسساته القاتلة وعصاباته وجيشة وشبيحته
المجرمين .. بينما هو يتهمنا بكل التهم التي يريدها .. يشوهنا ، يجوع صغارنا
وكبارنا ، يغتصب حرائرنا وما شاء يفعل بنا ..!
ويأتيك
من هو أكثر عته منه ليقول أن الحل السلمي هو الحل الوحيد .. !!
يا سيدي
سناتي مع المعتوه ونصبح معاتيه مثله ونقول على فرض اننا سلمنا بأن الحل السلمي هو
الحل الوحيد هل سينجح هذا الحل بوجود المعتوه الارعن " بشار الأسد " الذي تربى على الحقد والضغينة في
مدرسة الحاقد الأول ابيه .. والذي لم يسمح بيوم واحد ان يقف به القتل ..!؟
أي
حل سلمي هذا الذي لا بديل عنه ..!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق