لنا الله
لنا
الله .. ها نحن السوريين ندخل السنة
الرابعة في أشرس حرب عرفتها المنطقة لإسقاط نظام حاكم يتزعمه " معتوه أرعن " .. لنا الله ..!
بالمقابل
يجب علينا ان لا ننخدع بأوهام الحلول السلمية المطروحة اليوم عليها ، ولا نثق بأي
طرف خارجي ، ولا نركن لأي وعد جاء من أي جهة مهما علا شأن هذه الجهة " فما أُخذ بالقوة لا يُرد الا بالقوة " ..!
وسلطة
" آل الأسد " إن لم تكن أخذت السلطة
بالقوة من السوريين فقد أخذتها بطرف اخرى ولكن غير شرعية ، وفي كل الحالات لا يمكن
أن تردها لهم الا بالقوة .. ونقطة من أول السطر ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق