المبروك باراك ابن " الحسين "
اذا بقي الرئيس الأمريكي الامعة الأهبل " باراك حسين اوباما " يميل الى
" ايران " وتارك لأزعر روسيا " الرسن على الغارب " ، ومتمسك بأسلوبه المائع ،
وينتهج نفس السياسة الرخوة في التعاطي مع مشاكل العالم التي تحتاج الى حزم ، فلا
يستغربن احد أن يغدر به ، ويغزو غداً زعيم المافيا الروسية " الأزعر بوتين " ولاية " الاسكا
الامريكية
" لأنها بالأصل أرض روسية ، تم شراءها في ظروف خاصة عام 1867
بسعر 7.2
مليون دولار ، وبقيت مهملة ، ولم تعلن ولاية رسمية امريكية الا في يناير 1959..!
حينها .. وعندما يقع الفأس بالرأس ، ماذا سيقول
" الامعة الأهبل " للأمريكيين
انتظروا فـ " الامام المنتظر " الذي بات قاب قوسين أو أدنى من الظهور .. فأنا المبروك ابن المبارك باراك ابن " الحسين
" ..!؟
حينئذن .. ما الفائدة .. بعد أن يكون قد أضاع .. الـ " اوباما " ..." ألاسكا " ..!
حينئذن .. ما الفائدة .. بعد أن يكون قد أضاع .. الـ " اوباما " ..." ألاسكا " ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق