" أبو رغّال العصر ".. حافظ الاسد
الخيانة صفة من صفات " أبو رغّال العصر " .. الخائن " حافظ الاسد " ، وأنا حينما أقول " ابو رغّال " اعني ما اقول ، لأنه خان وغدر بالعرب
والعروبة والاسلام ، وهو بالتالي خائن وبالأدلة ، وغادر بالشواهد ، وابنه المعتوه الارعن سار على
دربه في الخيانة والغدر ..!
فاذا كان " ابو رغّال " الأول هو الدليل الذي دل " ابرهة الحبشي " على طريق مكة لهدم الكعبة فيها ، فان " الخائن والغادر حافظ الاسد " لم يكن الدليل فقط ، انما هو من ادخل الى ديار الشام الفرس المذهبيين بفكرهم وثقافتهم الحاقدة على كل ما هو عربي ..ليدنسوها ..!
ذلك الحقد الموروث منذ " معركة ذي قار " ..!
فغدر وخان بذلك أرضها وأهلها وعرضها ..!
لذلك
.. ولطالما أن " أبو
رغّال الأول
" كان وما زال هو رمز الخيانة ، فقد كان للعرب شعيرة قبل الإسلام تتمثل في " رجم قبره " بعد الحج كل عام..!
لذلك ، فإنني أتمنى واطالب أن يصبح قبر " الخائن الغادر حافظ الأسد " في القرداحة ليس "مرجماً " فقط انما " مبّولة " أيضاً .. تمارس طرق وطقوس خاصة في " التبول " عليه ، باعتباره " الخائن والغادر " الأول .. وأول من رهن سورية .. وسمح للمذهبية الفارسية التغلغل لتدنس بلاد الشام حقداً وانتقام ..!
أولا
يستحق هذا الخائن ..!؟
هذا رأيي ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق