النبيح عمران
الزعبي
لأن هناك " نبيحة " تخدم
سلطة " المعتوه الأرعن بشار الأسد "
أكثر من " الشبيحة " القتله ،
والسنتهم أشد فتكاً من الأسلحة التي نقتل بها .. !
لعل أحد هؤلاء الذين اكن لهم قل احتقار هو سيء الذكر " عمران الزعبي " وزير الأعلام ..!
أجلكم الله .. هذا السافل .. والأسفل من حذاء عاهرة مخمورة خارجة من ماخور
دعارة وقد كُسر كعب فردته اليمنى ..
هذا الناكر لأصله .. الفالت.. والمنهزم عن قيم عشيرته الحورانية ، المعتاش
على قاذورات الأمن والمخابرات ، المستمرئ للأهانة والذل والخنوع تحت بصاطير زعران
السلطة ..!
هذا " النبيح " .. أولا يدرك
أنه لا يستطيع أن يذهب لقريته " دير البخت
" في حوران أو أن يزور أحد من أقربائة
أو أن يسير في أي شارع منها أو يدخل بيت فيها حتى ولو كان بحماية ليس لواء كامل من
الوية الفرقة الرابعة بل كل الجيش السوري ..!؟
أجلكم الله .. ابن الستين كلب أجرب هذا
..على ماذا ينبح ولماذا .. وهو مثل " طيـ
.... البقرة لا مع الطبخ بينطبخ ولا مع الجلد بينسلخ ..!"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق