مبدأ " لا
غالب ولا مغلوب " في المسألة السورية
ليس
من العقل السير في مبدأ " لا غالب ولا مغلوب " في المسألة السورية ،
و" تبويس لحى بعضنا البعض " وكان
شيئاً لم يحصل ، أو بمعنى اخر ، القبول بقلب صفحة المرحلة ومسامحة مجرمي السلطة
الحاكمة و" التصالح
وطنياً " معهم ، لإعادة انتاجها بشخوصها القميئة من جديد ، واعتبار أن
الضرر طال الكل وأن الكل فيها خسر وعليه لا بد من تسوية المسألة على هذا المبدأ..!
"
لا غالب ولا مغلوب " مبدأ مرفوض .. مالم
يسبقه مبدأ " المكاشفة والمصارحة ومن ثم المحاسبة " لأن الاخير هو الذي يبني
البدان وليس شيء اخر ..!
"
لا غالب ولا مغلوب " في المسألة السورية
يعني أن يستسلم الشعب السوري لإرادة بشار الأسد ومجانين ايران ومهووس روسيا .. فهل
يقبل السوريون به ..!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق