في سورية لا يوجد سياسة
لذلك لا حل سلمي
طالما
ان في سورية لا يوجد سياسة ، ولم تجري في عروقها السياسة منذ تولي " الاسدين " للحكم ، ولم تعرف بتاريخها الحديث أي
برامج سياسية تخدم البلد لعدم توفر سياسيين أحرار خارج السجون يتبنوها ، ولطالما
ايضاً .. أن هناك أجهزة أمنية تقمع شعب البلد ، وتيضّيق على الحريات العامة ،
ووظيفتها لا تخرج عن هذا الدور.. !
وأمام
تعنت السلطة الحاكمة وعدم اعترافها بأخطائها واستهدافها الواضح للشعب السوري الثائر
عليها ، من خلال تدمير بنيته التحتية ، كيف يكون الحل سلمي ..!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق