" الحليف الاستراتيجي"
ولو بشكل غير معلن ..
أنا
لا استبعد إذا ما انتصر علينا " بشار الأسد
" وبقي في السلطة هو ونظامه - لا قدر الله - أن يبدأ التعاون العسكري ألاستخباراتي
" الأسدي " الوثيق والعلني مع الإسرائيليين ، ولا استبعد أن
يتم تدريب الجيش الإسرائيلي في معسكرات " النظام
" على " أصول القمع والقتل " والتدمير
وإثارة الفتن الداخلية .. فكما تعلمون لدينا خبراء وعباقرة في هذه المجالات قل نظيرهم
في العالم .. وربما في التاريخ .. بعد أن فشلت في غزو غزة ، وقهر شعبها ..!
ما
هو المانع .. الذي يمنعها طالما أن المصالح
هي من تحكم علاقات " الدول " ببعضها
، وإسرائيل ما يهمها بالدرجة الأولى مصلحتها ، حتى لو تعاونت مع أيٍ كان ، فما بالكم
لو كان التعاون مع " الحليف الاستراتيجي " ولو بشكل غير معلن
.. في وعلى المنطقة ..!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق