واهم .. وحالم ابن اللئيم .. لافروف ..
يقول
اللئيم ابن اللئيم " سيرغي لافروف "
وزير خارجية مهووس روسيا بوتين ، " أن " هناك
اقتراب لآفاق تسوية للأزمة في سوريا "...
يا ليت
.. وضّح لنا ابن اللئيم بالضبط ما الذي كان يعنيه في نهاية الأزمة السورية ، هل وصلت
قناعته وقناعة مهووس روسيا الأرعن " بوتين
" إلى أن الشعب السوري قد قرر الاستسلام لهم ولعميلهم الصغير " بشار الأسد " ..!
بالتالي
.. قَبِلَ دخوله بيت طاعة السلطة الطائفية المافياوية من جديد ، أو انه وجد مؤشرات
تدلل على ذلك ، فوجد بذلك أن الطريق بات ممهد
" لتسوية ما تبقي " .. وإعادة
بناء " سورية الأسد " على قواعدها القديمة ..!؟
إذا
كان هذا هو ما ذهب إليه .. فهو واهم .. وحالم
.. فما دفعه الشعب السوري كان كبير .. لا يمكن تجاوزه بسهولة ، وبداية أي تسوية
لن تبدأ قبل " إزالة عميلهم .. العلة " .. وكنس كل القذارة التي خلفها وجوده ، وما
تركه أبوه من قبله ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق