الجمعة، أغسطس 22، 2014

يا معدوم البخت .. يا ابن " دير البخت " يا عمران الزعبي ..


يا معدوم البخت .. يا ابن " دير البخت "

يا عمران الزعبي .. !

 


يقول معدوم البخت .. ابن دير البخت وزير اعلام النظام  أو بالأصح وزير الدعاية الاسدية .. أو" غوبلز " سورية التافه عمران الزعبي أن :  " الطائرات الأمريكية لم يحدث أن هاجمت مواقع للإرهابيين داخل سورية ولن يحدث إلا إذا كان بموافقة الحكومة السورية " ..
التعليق :
صحيح كلامك يا معدوم البخت .. وطايح الحظ .. يا " غوبلز " سلطة الأسد .. لماذا ..!؟
أنت صادق .. أكيد .. لأن امريكا كانت ستأخذ اذن منك ومن " رئيسك المعتوه " وستبقى طائراتها متوقفة بالجو في انتظار السفلة عندكم حتى يعطوها تصريح بضرب ما تراه يخدم مصالحها ، على اساس ان السيادة السورية مصونة .. وأهم شيء عندكم المحافظة على هذه السيادة ..!
في كل الأحوال وكما تعلم أن " العاهرة " لا يمكن أن تدع أحد يدعر بها ، ويّقدِم على " المماتعة " معها أو مضاجعتها أو حتى الاقتراب بدون " تمهيد " ما لم تكن هي جاهزة بالأصل .. و جهوزيتها  كاملة ، ومعها قد جهزت كل شيء ، وحضّرت كامل مستلزماتها من " المشروبات اللازمة والمازات والشموع والعطور "  وربما " الادوات والاغراض المساعدة "  وما الى ذلك من أمور أنت تعرفها أكثر مني ومن غيري ، وخبير بها بكل تأكيد .. وأنت سيد العارفين في هذا المجال ..!
ولأن السلطة التي تتكلم باسمها " عاهرة " قديمة وخبيرة في " دعارة الارهاب " ووصلت لمستوى  " بترونة " .. وأنت عرصها المحترف والمعتمد ، فالتجهيز سيكون مختلف عن ما هو تقليدي ، ولا يمكننا فهم كلامك الا أنه مؤشر على جهوزيتها واستعدادها التام الان لجلسة  حمراء وخضراء وصفراء وعلامة على قرب البدء بالحفلة " الداعرة " ..!
بالتأكيد من يعطي اشارة البدء هو " العرص " التابع لها .. ولا افترض في السلطة من هو أكفأ منك في هذه الوظيفة ، ولا أعرص من سيادتك ، ولا أرى لك مكانا أصلاً أفضل بكل صراحة وبدون زعل .. من وظيفة " عرص " منحط في هذه السلطة .. يا معدوم البخت ..يا ابن " دير البخت "  يا عمران الزعبي .. !
ملاحظة : سيادة الوزير عمران الزعبي ..  " غوبلز "  كان  يهدف من عمله الى خدمة بلده ألمانيا ، بينما أنت عملياً تخون بلدك سورية بالرخيص والتافه وتخدم أعداءها ..!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مختصر مفيد.. اعتقد أن الشعب السوري يدرك أن " نظامه الاسد الحاكم " بشكله وتركيبته التي عُرف بها قد أنتهى، وأن الذي تبقى منه فعليا...