الطاغية لا يحارب التطرف
طالما
كان التطرف .. وما زال ..هو أحد أفضل الأسلحة التي يستخدمها الطاغية المستبد
لشرعنة وجوده – وهو كذلك - فهل من المعقول أن يقبل هو نفسه بمحاربته ..!؟
تفاعلات وانفعالات ومساهمات متواضعة من عربي سوري حوراني يعي حجم الكارثة التي المت ببلدنا وشعبنا العظيم ، ويدرك جيدا حجم وابعاد التدخل المذهبي العنصري الفارسي لمساندة ودعم سلطة ال الاسد في حكم سوريا ضد رغبة وارادة اكثرية الشعب السوري ..
مختصر مفيد.. اعتقد أن الشعب السوري يدرك أن " نظامه الاسد الحاكم " بشكله وتركيبته التي عُرف بها قد أنتهى، وأن الذي تبقى منه فعليا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق