بيئة إيران ، كما قلنا مراراً ، هي أكثر هشاشة من التماسك ، فالتناقضات الجذرية بين المكونات الأثينية والقومية ، أكبر وأخطر من أن تواجهها ، وخاصة تلك المعزولة أو التي تعيش المنفى داخل أراضيها ، والمحرومة من مزاولة لغاتها أو تقاليدها لصالح قومية واحدة هي القومية الفارسية ، والتي لا تشكل ربما ثلث الشعب في إيران ..
تفاعلات وانفعالات ومساهمات متواضعة من عربي سوري حوراني يعي حجم الكارثة التي المت ببلدنا وشعبنا العظيم ، ويدرك جيدا حجم وابعاد التدخل المذهبي العنصري الفارسي لمساندة ودعم سلطة ال الاسد في حكم سوريا ضد رغبة وارادة اكثرية الشعب السوري ..
السبت، مارس 30، 2013
بيئة ايران
بيئة إيران ، كما قلنا مراراً ، هي أكثر هشاشة من التماسك ، فالتناقضات الجذرية بين المكونات الأثينية والقومية ، أكبر وأخطر من أن تواجهها ، وخاصة تلك المعزولة أو التي تعيش المنفى داخل أراضيها ، والمحرومة من مزاولة لغاتها أو تقاليدها لصالح قومية واحدة هي القومية الفارسية ، والتي لا تشكل ربما ثلث الشعب في إيران ..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
انا متفائل جداً... اعتقد أن نظام الاسد الحاكم " بشكله الراهن وتركيبته قد انتهى، وأن الذي تبقى منه فعلياً اليوم لم يعد له أي أهم...
-
قصيدة اعجبتني جدا لحوراني اصيل .. وهي تعبر عن عظمة هذا الشعب الذي رفض الذل والخنوع ، وقام ثائرا لكرامته ، فتحية الى الشعب الحوراني البطل و...
-
وثيقة تاريخية عن مشروع " الدولة العلوية " في سوريا إن مشروع إقامة " الدولة العلوية " يعود إل...
-
فتوى (( سماحة آية الله مصباح اليزدي )) تجيز قتل ( إرهابيين ) من اللاجئين السوريين في لبنان السؤال: بسمه تعالى ...

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق