يجب أن نعترف .. ولا ننكر ان النظام في سورية بدعم ورعاية " شياطين ايران .. والمافيا الروسية " استطاع تحقيق
مصالح الخارج بعدما أستنفر الشعور الطائفي أو المذهبي أو الأقلوي عند البعض ، الأمر
الذي دفع بـهذا " البعض " لربط مصيره
بمصير النظام ، وهذا أمر خطير ..
المستغرب والخارج عن المألوف أن يبقى هذا " البعض " الموهوم في سوريا بحالة استنفار طائفي أو
مذهبي أو أقلوي ، بعدما تكشفت حقيقة النظام السوري أمام العالم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق